وكانت وجهات النظر متطابقة لناحية مواجهة التطرّف والمخلين بالأمن وأدوات الفتن في المخيم، واتفقا على العمل بموقف وطني موحد، وجهدٍ مشترك وجماعي يحقق مصالح شعبنا وأمنه وإستقراره من جهة وأمن الجوار من جهةٍ أخرى.
كما تمّ الإتفاق على مواصلة الإجتماعات الثنائية ومع باقي الفصائل الوطنية والقوى الإسلامية لضمان تثبيت الأمن في المخيم وبلسمة جراح أهلنا فيه.
وثمّن المجتمعون جهود الإخوة في القيادة السياسية في منطقة صيدا لجهة المتابعة الحثيثة للأحداث في المخيم والعمل الدؤوب لتثبيت الأمن والإستقرار فيه.