وأضاف الكاتب المسرحي: "أنا لست آسفاً لما قلت لأني آمل أن يستيقظ الناس من الغيبوبة، الحياة هناك في غزة ليست طبيعية وعلينا أن نفهم أنه لن يحدث شيء جيد منهم، لو كنت طفلاً في قطاع غزة وأصيب أخي أو أختي برصاص قناص بالطبع سأحرق الدنيا لأجله".
وتابع: "آمل أن تتوقف ظاهرة الحرائق بسرعة، وأنا آسف لاحترق المحاصيل، ولكن علينا أن نفهم أن النار لا يمكن إيقافها بالنار".